إن سلوك طريق المؤمنين ومجالستهم، والانحياز إليهم هو سبيل النجاة الحقة؛ لأنهم في كنف الله وعنايته، حتى وإن تقاذفتهم الفتن، وكانت أسبابهم يسيرة، كسفينة من خشب في أمواج كالجبال، كما أن سلوك طريق الكافرين والمنافقين والانحياز إليهم هو سبيل الهلاك، حتى وإن توفرت لهم الأسباب المادية المنيعة كالجبال في علوها وصلابتها.
[فهد العيبان]
ج. تدبر 81800
{من رسائل جوال تدبر}
[للاشتراك من داخل السعودية أرسل 1 إلى 81800]
تعال معي نكسب أجرا
لا إله إلا الله سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير اللهم صلي وسلم على نبينا محمد لا حول ولا قوة إلا بالله أستغفر الله وأتوب إليه