عدد المشتركين: 1,904,981 ولله الحمد
حين ترى العناوين الجانبية باللون الأحمر فهناك جديد
تحويل الفعل المعلوم إلى مجهول
سارعوا إلى تحميل هذا العرض الجميل
ترقبوا : كنوز السنة
ترقبوا : شمّروا للجنة
الأخت فدوى ياليت يكون فيه فرع خاص بتقديم الفتاوي الشرعيه الأخ أحمد عقوق الوالدين اصبح ظاهرة خطيرة رجاء التكرم بالتحريض على ظاعة الوالدين من الكتاب والسنة ولكم الاجر.
اللهم صلّ وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
|
| رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا السؤال: المرسلة ل. م. ن. تقول في رسالتها: نحن كلُّ سنة يُقام عيد خاص يُسمى: "عيد الأم"، وهو في واحد وعشرين آذار، يحتفل فيه جميع الناس، فهل هذا حرام أو حلال؟ وعلينا الاحتفال به أم لا، وتقديم الهدايا؟ أفيدونا في ذلك مشكورين. الجواب (الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله): الجواب على ذلك: أنَّ كلَّ الأعياد التي تخالف الأعياد الشَّرعية كلُّها أعيادُ بدع حَادثة، ما كانت معروفة في عهد السَّلف الصَّالح، وربما يكون مَنشَؤها من غير المسلمين أيضًا؛ فيكون فيها مع البدعة، مشابهة أعداء الله -سبحانه وتعالى-. والأعياد الشَّرعية معروفة عند أهل الإسلام؛ وهي: عيد الفطر، وعيد الأضحى، وعيد الأسبوع، وليس في الإسلام أعيادٌ سوى هذه الأعياد الثلاثة، وكلُّ أعياد أُحدِثت سوى ذلك فإنها مردودة على محدثيها، وباطلة في شريعة الله -سبحانه وتعالى-؛ لقول النبي صلَّى الله عليه وسلَّم: ((مَنْ أحْدَثَ في أمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ))؛ أي: مردود عليه غير مقبول عند الله. وفي لفظٍ: ((مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرنَا فَهُوَ رَدٌّ)). وإذا تبيَّن ذلك؛ فإنَّه لا يجوز العيد الذي ذكرته السائلة -والذي سَمَّتهُ "عيد الأم"- لا يجوز فيه إحداث شيء من شعائر العيد؛ كإظهار الفرح والسُّرور، وتقديم الهدايا، وما أشبه ذلك. والواجب على المسلم أنْ يعتزَّ بدينه ويفتخِر به، وأن يقتصر على ما حدَّه الله ورسوله في هذا الدِّين القيِّم الذي ارتضاه الله -تعالى- لعباده، فلا يزيد فيه ولا ينقص منه. والذي ينبغي للمسلم أيضًا أنْ لا يكون إمَّعة يتْبَع كلَّ ناعِق؛ بل ينبغي أنْ تكون شخصيته بمقتضى شريعة الله -سبحانه وتعالى-، حتى يكون متبوعًا لا تابعًا، وحتى يكون أُسوة لا متأسيًا؛ لأن شريعة الله -والحمد لله- كاملة من جميع الوجوه؛ كما قال الله -تعالى-: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا﴾. والأمُّ أحقُّ مِن أنْ يُحتفل بها يومًا واحدًا في السَّنة؛ بل الأم لها الحقُّ على أولادها أن يرعوها وأن يعتنوا بها، وأن يقوموا بطاعتها -في غير معصية الله -عزَّ وجلَّ- في كلِّ زمان، وفي كلِّ مكان. برنامج: (نورٌ على الدَّرب). أ.ه. المصدر نسألكم الدعاء لوالدتي بالرحمة والمغفرة، رحمك الله يا أمي وطيَّب ثراك ورحم جميع أمهات المسلمين.
جديد الموقع
ملاحظة: يمكنكم الآن مشاركتنا بأجر الأحاديث ومن يعمل بها كاملا إلى يوم القيامة عبر التبرع للموقع في "الوقف الخيري الالكتروني، للراغبين زيارة صفحة الوقف: أو مراسلتنا على:
انشرها ولك أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة إن شاء الله.. رسالتنا: يصل الكثير من الناس بعض الرسائل الالكترونية عن الإسلام ويقومون بحذفها أو تجاهلها بحجة أنها طويلة ويثقل عليهم قراءتها. لذلك خصّصنا هذه الصفحة للاشتراك في عظة يومية قصيرة أو حديث شريف أو آية تصل إلى بريد المشترك بحيث لن يصعب قراءتها والاستفادة منها راجيا من المولى عز وجل الأجر والثواب.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من سنّ في الإسلام سنة حسنة، فعمل بها بعده، كتب له مثل أجر من عمل بها. ولا ينقص من أجورهم شيء... الحديث. فاحرصوا يرحمكم الله على نشرها فكل من يزور الموقع ويستفيد منه عن طريقك تكسب من الأجر الكثير وإن قام بدوره بالعمل بها ونشرها أيضا فكلنا نكسب أمثل أجورهم ولا ينقص من الأجر شيئا.
للاشتراك في هذه الخدمة: | لتتصفح الأرشيف بالرسائل السابقة |
للمساهمة بحديث أو بآية أو بموضوع: | لإلغاء الإشتراك، أرسل رسالة فارغة إلى: |
|
| درس الأسبوع والتلاوة اليومية: بالتعاون مع موقع مداد الشقيق
شامل ومكمّل لموقعنا، تجدون به من الصوتيات والتلاوات والفتاوى ما لا تجدوه في موقعنا.
محاضرة هامة جدا جدا ننصح كل مسلم بسماعها
سيرة مختصرة جدا لأحد أعلام الإسلام كل أسبوع، للتصفح: أو اضغط هنا لتحميل عرض متحرك جميل جدا لإرساله لأصدقائك اللهمَّ عليك بيهود اللهمَّ عليك بيهود اللهمَّ عليك بيهود سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
|