الأحد، 9 ديسمبر 2012

Verify your sign-in attempt

 
 
 
 
 
Hi Mohammad, LinkedIn
 
Someone just tried to sign in to your LinkedIn account from an unfamiliar location (Jordan), so we want to make sure it's really you.
 
 
 
If you did try to sign in:
Click the button below to verify your sign-in attempt.
 
 
 
If you did NOT try to sign in:
  1. Type www.linkedin.com/settings directly into your browser.
  2. Sign in with your email address and password.
  3. Next to the Password field in the upper left corner, click the "Change" link to change your password.
 
Thanks for helping us keep your account secure,
The LinkedIn Team
 
Blocked login attempt from 37.44.32.4 (Jordan)
 
 
 
 
This email was intended for Mohammad Al-Shboul (phd student at imb singaopre). Learn why we included this. © 2012, LinkedIn Corporation. 2029 Stierlin Ct. Mountain View, CA 94043, USA
 
 
 

الخميس، 25 أكتوبر 2012

الأحد، 21 أكتوبر 2012

السبت، 20 أكتوبر 2012

اذا وافق يوم العيد يوم الجمعة

 


إذا وافق يوم العيد يوم الجمعة
http://www.albetaqa.com/images/header-site.png
http://www.albetaqa.com/images/h-f.jpg http://www.albetaqa.com/images/h-s.jpg http://www.albetaqa.com/images/h-t.jpg


إذا لم تظهر الورقة اضغط هنا

http://www.albetaqa.com/images/printpaper.jpg
إذا وافق يوم العيد يوم الجمعة




alt alt altalt
إذا كنت غير مشترك في الفيس بوك أو التويتر ، فإننا نحذرك من الاشتراك فيهما ، وذلك لكثرة المخالفات الشرعية بهما



إذا لم تظهر الورقة اضغط هنا
إذا وافق يوم العيد يوم الجمعة


alt alt altalt
إذا كنت غير مشترك في الفيس بوك أو التويتر ، فإننا نحذرك من الاشتراك فيهما ، وذلك لكثرة المخالفات الشرعية بهما
يفضل استعمال أحد البرامج التالية لتسريع التحميل http://www.albetaqa.com/images/dwn-a-2.jpghttp://www.albetaqa.com/images/dwn-a-1.jpg
لفك الضغط تحتاج لهذا البرنامج http://www.albetaqa.com/images/winrar.gif
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



الخميس، 18 أكتوبر 2012

توقف الأنشطة الدعوية مـؤقـتـا

 


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاهـ، أما بعد:
السادة / أعضاء مجموعة (يسارعون في الخيرات الدعوية)                     الكرام
السادة / أصحاب المجموعات البريدية الشقيقة                                 الكرام
السادة / الإخوة المتابعين (عبر جميع المجموعات البريدية)                       الكرام
السادة / الأخوات المتابعات (عبر جميع المجموعات البريدية)                             الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
مقدمة : قال الشاعر :
وخـيـر الناس عند الله شـخصٌ             تـحـلـى بـالـمـكــارم والــصــفـاتِ
إذا جــالــســتــه يـــومـــاً تــــــجـــــدهـُ ـ       لطيف القول موصول الثباتِ
وإن فـــارقـــتـــه تــــشــــتــــاق دومــــاً        لــــــرؤيــــــتــــــه بــــــدون مـــقــــدمــــاتِ
وأقول :
هكذا وجدتكم فـــ أحببتكم
وأسال الله أن يحفظكم أينما كنتم
--- --- --- --- --- --- --- --- --- ---
وبالإشارة إلى موضوع الرسالة أعلاهـ .
أفيدكم علماً بأنه سوف يتم التوقف عن إرسال الرسائل والأنشطة الدعوية التي عودناكم عليها (مـؤقـتـاً) .
(آيات اليوم، حديث اليوم، سؤال التفكر، رسالة اليوم، الشمائل المحمدية باللغتين العربية والإنجليزية)
وهذا التوقف سوف يكون ابتداءً من اليوم إلى ما بعد إجازة الحج بأسبوع ومن ثم سوف نعاود الإرسال مجدداً إن شاء الله تعالى.
ملاحظة :
من أراد مراجعة الدروس والرسائل التي تم نشرها في الفترة الماضية فعليه زيارة (أرشيف) مدونة (يسارعون في الخيرات) الدعوية.
* تجدون الأرشيف في آخر الصفحة – ( اضغط هنا )
--- --- --- --- --- --- --- --- --- ---
هذا وأسأل الله العظيم
أن يسهل وييسر (الحج)
لكل من أراد ونوى وعزم على الحج لهذا العام
وأسال الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
وحجاً مبروراً وسعياً مشكوراً
إن شاء الله تعالى
اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد
--- --- --- --- --- --- --- --- --- ---
أستودع الله دينكم وأماناتكم
وأترككم في حفظ الله رعايته
وكل عام وأنتم بخير
--- --- --- --- --- --- --- --- --- ---
محبكم وأخوكم في الله / فارس باسلم

__._,_.__
._,___



الأربعاء، 17 أكتوبر 2012

جـواب سـؤال الـتـفـكـر ... ( 27 )

 


[ جـواب سـؤال الـتـفـكـر ] ... ( 27 )
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
* قال تعالى :
( وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ )
( سورة البقرة - (3) )
* في قوله تعالى (رَزَقْنَاهُمْ) إشارة إلى أمر في غاية الأهمية يجب علينا إدراكه واعتقاده بل ويقينه.
س : ما هي تلك الإشارة ؟
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
( الجواب )
في قوله: { رَزَقْنَاهُمْ } :
إشارة إلى أن هذه الأموال التي بين أيدينا, ليست حاصلة بقوتنا وملكنا, وإنما هي رزق الله الذي خولنا, وأنعم به علينا، فكما أنعم علينا وفضلنا على كثير من عباده, فنشكره بإخراج بعض ما أنعم به علينا, ونواسي إخواننا المعدمين.
( تفسير السعدي )
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
* بإمكانكم متابعة هذا الموضوع وأرشيف الموضوعات المتعلقة به من هنا : ( اضغط هنا )

__._,_.___





الاثنين، 15 أكتوبر 2012

ســـؤال الـــتـــفـــكـــر ... ( 27 )

 


[ ســـؤال الـــتـــفـــكـــر ] ... ( 27 )
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
* قال تعالى :
( وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ )
( سورة البقرة - (3) )
* في قوله تعالى (رَزَقْنَاهُمْ) إشارة إلى أمر في غاية الأهمية يجب علينا إدراكه واعتقاده بل ويقينه.
س : ما هي تلك الإشارة ؟
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
إلـى أحـبـتـي :
* تأمل في السؤال و ( اجتهد ) في البحث عن الإجابة .
* لا تكتب جواباً مبنياً على هواك واعتقادك دون أن تكلف على نفسك بالبحث عن الإجابة في كتب التفسير الموجودة على الانترنت أو غير ذلك من الطرق الكثيرة.
* سوف يتم بإذن الله تعالى الجواب على السؤال يوم الأربعاء .
* أرجو أن ترسلوا تأملاتكم على البريد التالي :
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
* بإمكانكم متابعة هذا الموضوع وأرشيف الموضوعات المتعلقة به من هنا : ( اضغط هنا )

__._,_.___





الجمعة، 4 مايو 2012

أربعة فتاوى في حكم تقسيم البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة

أربعة فتاوى في حكم تقسيم البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة

1) سؤال:
ما حكم تقسيم البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة؟ وهل يصح لمن رأى هذا التقسيم أن يحتج بقول الرسول: "من سن سنة حسنة في الإسلام..." الحديث، وبقول عمر: "نعمت البدعة هذه..."؟ نرجو في ذلك الإفادة، جزاكم الله خيرًا.

الجواب:
ليس مع من قسم البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة دليل؛ لأن البدع كلها سيئة؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: "كل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار" [رواه النسائي في "سننه" (3/188 ـ 189) من حديث جابر بن عبد الله بنحوه، ورواه الإمام مسلم في "صحيحه" (2/592) بدون ذكر: ((وكل ضلالة في النار)) من حديث جابر بن عبد الله. وللفائدة انظر: "كتاب الباعث على إنكار البدع والحوادث" لأبي شامة رحمه الله تعالى (ص93) وما بعدها].

وأما قوله صلى الله عليه وسلم : "من سن في الإسلام سنة حسنة" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (2/704 ـ 705) من حديث جرير بن عبد الله]، فالمراد به: من أحيا سنة؛ لأنه صلى الله عليه وسلم قال ذلك بمناسبة ما فعله أحد الصحابة من مجيئه بالصدقة في أزمة من الأزمات، حتى اقتدى به الناس وتتابعوا في تقديم الصدقات.

وأما قول عمر رضي الله عنه: "نعمت البدعة هذه"[رواه البخاري في "صحيحه" (2/252) من حديث عبد الرحمن بن عبد القاري]؛ فالمراد بذلك البدعة اللغوية لا البدعة الشرعية؛ لأن عمر قال ذلك بمناسبة جمعه الناس على إمام واحد في صلاة التراويح، وصلاة التراويح جماعة قد شرعها الرسول صلى الله عليه وسلم ؛ حيث صلاها بأصحابه ليالي، ثم تخلف عنهم خشية أن تفرض عليهم[انظر: "صحيح البخاري" (2/252) من حديث عائشة رضي الله عنها]، وبقي الناس يصلونها فرادى وجماعات متفرقة، فجمعهم عمر على إمام واحد كما كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم في تلك الليالي التي صلاها بهم، فأحيا عمر تلك السنة، فيكون قد أعاد شيئًا قد انقطع، فيعتبر فعله هذا بدعة لغوية لا شرعية؛ لأن البدعة الشرعية محرمة، لا يمكن لعمر ولا لغيره أن يفعلها، وهم يعلمون تحذير النبي صلى الله عليه وسلم من البدع [للفائدة: انظر: كتاب "الباعث على إنكار البدع والحوادث" لأبي شامة (ص 93 ـ 95)].

مصدر الفتوى: المنتقى من فتاوى فضيلة الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان، 1/171، رقم الفتوى في مصدرها: 94.

2) سؤال:
عن معنى البدعة وعن ضابطها؟ وهل هناك بدعة حسنة؟ وما معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم "من سن في الإسلام سنة حسنة"؟.

الجواب:
البدعة شرعًا ضابطها "التعبد لله بما لم يشرعه الله"، وإن شئت فقل: "التعبد لله تعالى بما ليس عليه النبي صلى الله عليه وسلم ولا خُلفاؤه الراشدون" فالتعريف الأول مأخوذ من قوله تعالى : {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ} [الشورى:21]. والتعريف الثاني مأخوذ من قول النبي، عليه الصلاة والسلام،: "عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي تمسكوا بها وعضّوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور"، فكل من تعبد لله بشيء لم يشرعه الله، أو بشيء لم يكن عليه النبي صلى الله عليه وسلم وخلفاؤه الراشدون فهو مبتدع سواء كان ذلك التعبد فيما يتعلق بأسماء الله وصفاته أو فيما يتعلق بأحكامه وشرعه. أما الأمور العادية التي تتبع العادة والعُرف فهذه لا تسمى بدعة في الدّين وإن كانت تُسمى بدعة في اللغة، ولكن ليست بدعة في الدين وليست هي التي حذر منها رسول الله، صلى الله عليه وسلم.

وليس في الدين بدعة حسنة أبدًا، والسنة الحسنة هي التي توافق الشرع وهذه تشمل أن يبدأ الإنسان بالسنة أي يبدأ العمل بها أو يبعثها بعد تركها، أو يفعل شيئًا يسنه يكون وسيلة لأمر متعبد به فهذه ثلاثة أشياء:

الأول: إطلاق السنة على من ابتدأ العمل وبدل له سبب الحديث فإن النبي صلى الله عليه وسلم حثّ على التصدق على القوم الذين قدموا عليه صلى الله عليه وسلم وهم في حاجة وفاقة، فحثّ على التصدق فجاء رجل من الأنصار بِصُرَّة من فضة قد أثقلت يده فوضعها في حجر النبي، عليه الصلاة والسلام، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : "من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها" فهذا الرجل سنَّ سنة ابتداء عمل لا ابتداء شرع.

الثاني: السُنة التي تركت ثم فعلها الإنسان فأحياها فهذا يقال عنه سنّها بمعنى أحياها وإن كان لم يشرعها من عنده.

الثالث: أن يفعل شيئًا وسيلة لأمر مشروع مثل بناء المدارس وطبع الكتب فهذا لا يتعبد بذاته ولكن لأنه وسيلة لغيره فكل هذا دخل في قول النبي صلى الله عليه وسلم "من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها". والله أعلم.

مصدر الفتوى: مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد صالح العثيمين، 2/291، رقم الفتوى في مصدرها: 346.

3) سؤال:
أخذ الناس يبتدعون أشياء ويستحسنونها، وذلك أخذًا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم : "من سن سنة حسنة في الإسلام؛ فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة..." إلى آخر الحديث؛ فهل هم محقون فيما يقولون؟ فإن لم يكونوا على حق؛ فما مدلول الحديث السابق ذكره؟ وهل يجوز الابتداع بأشياء مستحسنة؟ أجيبونا عن ذلك أثابكم الله.

الجواب:
البدعة هي ما لم يكن له دليل من الكتاب والسنة من الأشياء التي يُتقرب بها إلى الله.

قال عليه الصلاة والسلام: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" [رواه الإمام البخاري في "صحيحه" (ج3 ص167) من حديث عائشة رضي الله عنها]، وفي رواية: "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (ج3 ص1343 ـ 1344) من حديث عائشة رضي الله عنها].

وقال عليه الصلاة والسلام: "وإياكم ومحدثات الأمور؛ فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة" [رواه الإمام أحمد في "مسنده" (4/126، 127)، ورواه أبو داود في "سننه" (4/200)، ورواه الترمذي في "سننه" (7/319، 320)؛ كلهم من حديث العرباض بن سارية].

والأحاديث في النهي عن البدع والمحدثات أحاديث كثيرة ومشهورة، وكلام أهل العلم من الصحابة والتابعين ومن جاء بعدهم من المحققين كلام معلوم ومشهور وليس هناك بدعة حسنة أبدًا، بل البدع كلها ضلالة؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : "وكل بدعة ضلالة".

فالذي يزعم أن هناك بدعة حسنة يخالف قول الرسول صلى الله عليه وسلم : "فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة"، وهذا يقول: هناك بدعة ليست ضلالة! ولا شك أن هذا محادٌ لله ولرسوله.

أما قوله صلى الله عليه وسلم : "من سن في الإسلام سنة حسنة؛ فله أجرها وأجر من عمل بها" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (2/704، 705) من حديث جرير بن عبد الله رضي الله عنه]؛ فهذا لا يدل على ما يقوله هؤلاء؛ لأن الرسول لم يقل من ابتدع بدعة حسنة، وإنما قال: "من سن سنة حسنة"، والسنة غير البدعة، السنة هي ما كان موافقًا للكتاب والسنة، موافقًا للدليل، هذا هو السنة؛ فمن عمل بالسنة التي دل عليها الكتاب والسنة؛ يكون له أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة؛ يعني: من أحيا هذه السنة وعلمها للناس وبينها للناس وعملوا بها اقتداءً به؛ فإنه يكون له من الأجر مثل أجورهم، وسبب الحديث معروف، وهو أنه لما جاء أناس محتاجون إلى النبي صلى الله عليه وسلم من العرب، عند ذلك رق لهم الرسول صلى الله عليه وسلم ، وأصابه شيء من الكآبة من حالتهم، فأمر بالصدقة وحث عليها، فقام رجل من الصحابة وتصدق بمال كثير، ثم تتابع الناس وتصدقوا اقتداءً به؛ لأنه بدأ لهم الطريق، عند ذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم : "من سن في الإسلام سنة حسنة؛ فله أجرها وأجر من عمل بها"؛ فهذا الرجل عمل بسنة، وهي الصدقة ومساعدة المحتاجين، والصدقة ليست بدعة؛ لأنها مأمور بها بالكتاب والسنة، فهي سنة حسنة، من أحياها وعمل بها وبينها للناس حتى عملوا بها واقتدوا به فيها؛ كان له من الأجر مثل أجورهم.

مصدر الفتوى: المنتقى من فتاوى فضيلة الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان، 1/173، رقم الفتوى في مصدرها: 96.

4) سؤال:
ذكرتم فضيلتكم أن كل بدعة ضلالة، وأنه ليس هناك بدعة حسنة، والبعض قسم البدعة إلى خمسة أقسام: بدعة واجبة، وبدعة مندوبة، وبدعة محرمة، وبدعة مكروهة، وبدعة مباحة؛ فما هو الرد على هؤلاء؟

الجواب:
الرد أن هذه فلسفة وجلد مخالفان لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : "كل بدعة ضلالة" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (2/592) من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه، وهو جزء من حديث طرفه: "كان رسول الله ص إذا خطب...".]، وهم يقولون: ما كل بدعة محرمة! فهذه فلسفة في مقابل كلام الرسول صلى الله عليه وسلم وتعقيب على كلامه.

أما ما ذكروه من بعض الأمثلة وأنها بدعة حسنة؛ مثل جمع القرآن ونسخ القرآن؛ فهذه ليست بدعة، هذه كلها تابعة لكتابة القرآن، والقرآن كان يكتب ويجمع على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، وهذه متممات للمشروع الذي بدأه الرسول صلى الله عليه وسلم ؛ فهي داخلة فيما شرعه.

كذلك ما قالوه من بناء المدارس، هذا كله في تعليم العلم، والله أمر بتعليم العلم، وإعداد العدة له، والرسول أمر بذلك؛ فهذا من توابع ما أمر الله به.

لكن البدعة هي التي تحدث في الدين، وهي ليست منه؛ كأن يأتي بعبادة من العبادات ليس لها دليل من الشرع، هذه هي البدعة.

مصدر الفتوى: المنتقى من فتاوى فضيلة الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان، 1/176، رقم الفتوى في مصدرها: 9

متشابهات جزء المجادلة مع نفسه


متشابهات جزء المجادلة مع نفسه
*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*
 



1-" إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللهَ وَرَسُولَهُ "(المجادلة 5, 20 (

2-" يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَهُ جَمِيعًا "(المجادلة 6, 18 (

3-" أَلَمْ تَرَ "(المجادلة 7-8-14, الحشر 11 (

4-" ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا "(المجادلة 3, 8 (

5-"يَآ أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا "( {المجادلة9-11-12 }, {الحشر18 , { {الممتحنة1-10 , 13 } , { الصف2-10-14 } , الجمعة9 , المنافقون9 , التغابن14 , التحريم 6-8(

6-" وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ " (المجادلة 4"أَلِيم", 5 "مُهِين")

7-" الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ "(المجادلة2, 3 " وَالَّذِينَ ")

8-"بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُول "(المجادلة 8 , 9 (

9-"فَبِئْسَ الْمَصِير"(المجادلة 8, {التغابن 10, التحريم 9 "وَبِئس"})

10-"وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِير"(المجادلة3 -11, التغابن 8 )

11-" وَاللهُ خَبِيرٌبِمَا تَعْمَلُون "(المجادلة 13, المنافقون 11, الحشر 18 "إنَّ الله")

12-" قَوْمًا غَضِبَ اللهُ عَلَيْهِمْ "( المجادلة 14, الممتحنة 13)

13-" أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا "(ا لمجادلة 15, الطلاق 10)

14-" إِنَّهُمْ سَآءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُون "( المجادلة 15, المنافقون 2)

15-" اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ الله "( المجادلة 16 , المنافقون 2 )

16-"أُولَئِكَ حِزْبُ "( المجادلة 19, 22 )

17-" فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيم "(المجادلة 12 ,التغابن 14 , {الممتحنة 7 " واللهُ " -12 " إنَّ اللهَ "} , {التحريم 1 "وَاللهُ"})

18-"إنَّ اللهَ بِكُلِ شَىْءٍ عَلِيمٌ "(المجادلة 7, التغابن 11 " والله")

19-" سَبَّحَ ِللهِ مَا فِى السَّمَاوَاتِ وَمَا فِى الأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ "
( بداية سورتى الحشر والصف )

20-"فَإِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ" (الحشر 4, 7 "إِنَّ")

21-"وَمَا أَفَآءَ اللهُ عَلَى رَسُولِهِ " (الحشر 6, 7 "مَا ")

22-" وَاللهُ عَلى كُلِّ شَىءٍ قَدِيرٌ"(الحشر 6, التغابن 1 "وَهُوَ", التحريم 8 "إنَّكَ عَلَى")

23-" وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُون"(الحشر9, التغابن 6)

24-" وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُون" (الحشر11, المنافقون 1)

25-" ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا" (الحشر 13"يَفْقَهُون", 14 "يَعْقِلُون")

26-" وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ" (الممتحنة 3, التغابن 2)

27-" يآ أَيُّهَا النَّبِىُّ "(الممتحنة 12, الطلاق 1, التحريم 1-9)

28-" وَاللهُ لَا يَهْدِى الْقَوْمَ الْفَاسِقِين" (الصف 5, المنافقون6"إِنَّ الله")

29-"وَاللهُ لَا يَهْدِى الْقَوْمَ الظَّالِمِين" (الصف 7, الجمعة 5)

30-" ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُون" (الصف11, الجمعة 9)

31-"ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيم" (الصف 12, التغابن 9)

32-" يُسَبِّحُ ِللهِ مَا فِى السَّمَاوَاتِ وَمَا فِى الأَرْضِ" (بداية سورتى الجمعة والتغابن, الحشر 24 "يُسَبِّحُ ِللهِ مَا فِى السَّمَاوَاتِ والأَرْض")

 33-" وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ " (الحشر 1-24, الصف1, الجمعة 1-3, التغابن18, الممتحنة 5 " إِنَّكَ أنتَ ")

34-" وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا " (المنافقون 7 "يَفْقَهُون", 8 " يَعْلَمُون ")

 35-"وَإِلَيْهِ الْمَصِير" (التغابن 3, الممتحنة 4 " وَإِلَيْكَ")

36-"وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ" (الحشر 15, التغابن 5)

37-" وَمَن يُؤْمِن بِاللهِ وَيَعْمَلْ صَالِحاً "(التغابن 9, الطلاق11)

38-"وَمَن يَتَّقِ اللهَ "(الطلاق 2, 4, 5)

39-" ضَرَبَ اللهُ مَثَلًا" (التحريم 10, 11 " وَضَرَبَ ")

40-"جَنَّاتٍ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ"
(المجادلة 22 " وَيُدْخِلُهُمْ ")
(الصف 12 " وَيُدْخِلْكُمْ" )
(التغابن 9 " وَيُدْخِلْهُ ")
(الطلاق 11 " يُدْخِلْهُ")
(التحريم 8 " وَيُدْخِلَكُمْ" )