الثلاثاء، 22 فبراير 2011

هيلاري كلنتون !!ـ

 
هيلاري كلنتون !!ـ

في أحد أكبر المواقع المصرية
جاءت هيلاري كلينتون زوجة الرئيس الأمريكي السابق
لتفتح باب الحوار مع الشباب المصري من خلال هذا الموقع

ونحن بدورنا نقول لها :ـ
إخسئي يا بنت الكافرة
.
اندحري يا زوجة العاهر صاحب الفضائح الجنسية

فأهل الإسلام لايأخذون نصائح من أعداء الله
فمثلك كمثل الشيطان
الذي أقسم لأبينا آدم وزوجه حواء أنه لهما من الناصحين
قال تعالى :
وقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ
الأعراف : 21

وندعو إخواننا واحبابنا من أهل مصر أن يقاطعوا هذه الخبيثة
وأن يلتفوا حول علمائنا ومشايخنا

كما قال تعالى
ولَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ
وكما قال عز وجل
فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

اتباع الأمراء والعلماء في تحليل الحرام



تحت تصنيف الحاكمية |
http://www.alwaraqa.com/images/alwaraqa200.jpg
print اتباع الأمراء والعلماء في تحليل الحرام
اضغط هنا لمشاهدة الورقة الدعوية
http://www.alwaraqa.com/waraqat/05aqeda/001/aqeda0060.jpg
http://www.alwaraqa.com/images/dwn-waraqa-b.jpg http://www.alwaraqa.com/images/dwn-waraqa-c.jpg
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
لفك الضغط تحتاج لهذا البرنامج http://www.alwaraqa.com/images/winrar.gif
يفضل استعمال أحد البرامج التالية لتسريع التحميل http://www.alwaraqa.com/images/dwn-a-1.jpg http://www.alwaraqa.com/images/dwn-a-2.jpg

اتباع الأمراء والعلماء في تحليل الحرام أو تحريم الحلال
اتباع العلماء أوالأمراء في تحليل ما حرم الله أو العكس ينقسم إلى ثلاثة أقسام:
القسم الأول: أن يتابعهم في ذلك راضياً بقولهم مقدماً له، ساخطاً لحكم الله، فهو كافر لأنه كره ما أنزل الله، وكراهة ما أنزل الله كُفر، لقوله تعالى: {ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم}، ولا تحبط الأعمال إلا بالكفر فكل من كره ما أنزل الله فهو كافر.
القسم الثاني: أن يتابعهم في ذلك راضياً بحكم الله، وعالماً بأنه أمثل وأصلح للعباد والبلاد، ولكن لهوىً في نفسه تابعهم في ذلك فهذا لا يكفر ولكنه فاسق.
فإن قيل: لماذا لا يكفر؟
أجيب: بأنه لم يرفض حكم الله، ولكنه رضي به، وخالفه لهوى في نفسه فهو كسائر أهل المعاصي.
القسم الثالث: أن يتابعهم جاهلاً يظن أن ذلك حكم الله فينقسم إلى قسمين:
القسم الأول: أن يمكنه معرفة الحق بنفسه فهو مفرط أو مقصر فهو آثم؛ لأن الله أمر بسؤال أهل العلم عند عدم العلم.
القسم الثاني: أن يكون جاهلاً ولا يمكنه معرفة الحق بنفسه، فيتابعهم بفرض التقليد، يظن أن هذا هو الحق فلا شيء عليه، لأنه فعل ما أمر به وكان معذوراً بذلك، ولذلك ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن: من أُفتيَ بغير علم فإنما إثمه على من أفتاه، ولو قلنا بإثمه بخطأ غيره، للزم من ذلك الحرج والمشقة ولم يثق الناس بأحد لاحتمال خطئه
الشيخ محمد صالح العثيمين
ارسل الموضوع لصديق »
أبلغ عن خطأ في هذا الموضوع
26 مشاهدة


اخترنا لكم




--
ـ*******************************نحبكم في الله********************************ـ
مــــــــــــــوقـــــــــــــــــــــــــ الورقة الدعوية والبطاقة الدعوية ـــــــــــــــــــعـــــــــــــــــــــــي