حجبت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات مساء أمس موقع "طريق الإسلام" أكبر وأضخم موقع إسلامي وصوتي على شبكة الإنترنت, وموقع "مداد" الذي يشرف عليه الشيخ سعد بن زيد آل محمود ، لوجود قسم للفتاوى في كل منهما في مخالفة للأمر الملكي الكريم بقصر الفتوى على هيئة كبار العلماء ومن يؤذن لهم.
ويحتوي موقع "طريق الإسلام" على 25456 فتوى ما بين مسموعة ومقروءة, وموقع "مداد" الذي يعد أحد المواقع الضخمة التي تحتوي على آلاف الدروس و المحاضرات والخطب، بالإضافة إلى احتوائه على الكثير من الفتاوى .
وسبق أن حجبت الهيئة مواقع أخرى كموقع الإسلام سؤال وجواب، الذي يشرف عليه الشيخ محمد المنجد ويصنف على أنه واحد من أكبر المواقع المتخصصة في الإفتاء, وموقع قاضي نت, فيما اتخذت مؤسسة "الإسلام اليوم" إجراء احترازياً حيث حجبت قسم الفتاوى الذي يحوي نصف مليون فتوى، تجنباً لحجب الموقع بالكامل من قبل هيئة الاتصالات السعودية.
ويحتوي موقع "طريق الإسلام" على 25456 فتوى ما بين مسموعة ومقروءة, وموقع "مداد" الذي يعد أحد المواقع الضخمة التي تحتوي على آلاف الدروس و المحاضرات والخطب، بالإضافة إلى احتوائه على الكثير من الفتاوى .
وسبق أن حجبت الهيئة مواقع أخرى كموقع الإسلام سؤال وجواب، الذي يشرف عليه الشيخ محمد المنجد ويصنف على أنه واحد من أكبر المواقع المتخصصة في الإفتاء, وموقع قاضي نت, فيما اتخذت مؤسسة "الإسلام اليوم" إجراء احترازياً حيث حجبت قسم الفتاوى الذي يحوي نصف مليون فتوى، تجنباً لحجب الموقع بالكامل من قبل هيئة الاتصالات السعودية.
يريدون ليطفؤوا نور الله بأفواههم
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
لفك الضغط تحتاج لهذا البرنامج 
يفضل استعمال أحد البرامج التالية لتسريع التحميل 
قال الله تعالى
يريدون ليطفؤوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون
[الصف : 8]
يريدون ليطفؤوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون
[الصف : 8]
موقف المسلم
ولا نملك تجاه هذا الصد عن سبيل الله والمحاربة لدين الله إلا أن نقول
ولا نملك تجاه هذا الصد عن سبيل الله والمحاربة لدين الله إلا أن نقول
حسبنا الله ونعم الوكيل
ويمكنك أيها المسلم الموحد أن تبرئ ذمتك
وأن تنهى عن هذا المنكر ولو باللسان
بأن تراسل موقع إنترنت السعودية
وترسل لهم رسالة وعظ وتذكير
وذلك حتى نعتذر لربنا فلا يؤاخذنا بفعل هؤلاء السفهاء
قال الله تعالى
وَإِذَ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْماً اللّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً شَدِيداً قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ
[الأعراف : 164]
احرص على هذه الرسالة في المنتديات وعبر البريد .. واحتسب الأجر
--
